يقول هتلر :
كان بأستطاعتي أن أقتل كل
يهود العالم ، ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا لماذا كنتُ أقتلهم ...
لقد اكتشفت مع الأيام انه ما من فعل مغاير للأخلاق
وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها ...
...وقد استوقفني اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم, فإذا أخطأت فراستهم, وضيّق
عليهم الخصم الخناق , تظاهروا بالبلاهة , واستحال عليه أن ينتزع منهم جواباً
واضحاً , أما إذا اضطر أحدهم إلى التسليم بوجهة نظر الخصم بحضور بعض الشهود, فإنه
يتجاهل في اليوم التالي ما كان من أمره بالأمس . ..
...كلُّ طهارةٍ يدّعيها اليهود , هي ذات طابعٍ خاص ,
فبُعدُهم عن النظافة البعد كله أمرٌ يصدم النظر منذ أن تقع العين على يهودي , وقد
اضطررت لسدِّ أنفي في كلِّ مرّةٍ ألتقي أحد لابسي القفطان , لأنَّ الرائحة التي
تنبعث من أردانهم تنمُّ عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون , ولكن
قذارتهم المادية ليست شيئاً مذكوراً بالنسبة إلى قذارة نفوسهم .